الأسد يستيقظ – تجليد فني
د.إ80.00
هذه هي القصة الحقيقية لأفريقيا اليوم – وهي قصة غالباً ما طغت عليها العناوين الرهيبة. يقدم لنا أشيش ج. ثاكار أفريقيا التي لا يعرف بوجودها إلا قلة من الغربيين، بالسفر من موطن أسلافه في أوغندا، بشرقي أفريقيا، الى الديموقراطيات الجديدة المزدهرة، وإن كانت فوضوية في غرب أفريقيا، وصولاً إلى “سيليكون سافانا” في كينيا ورواندا. وبعيداً عن كونها مكاناً بحاجة للشفقة والمعونة، نرى قارة تمر بتحول مميز. نلتقي جيلاً جديداً من الشباب الأفريقي الطموح مديري التكنولوجيا الذين يقومون بتطوير كل شيء من الدراجات الخيزرانية إلى تطبيقات الآيفون؛ وفنانين ومخرجين سينمائيين ومهندسين معماريين ناجحين مع الفرص والحرية الجديدة؛ والأفراد المثقفين جداً من الشتات والذين عادوا إلى أفريقيا بعد سنوات في الخارج لفتح شركات وتولي مناصب في الحكومة. كلهم يروون القصة ذاتها؛ حيث قدمت أفريقيا القرن الحادي والعشرين لهم فرصاً أكثر من الغرب. وأخيراً بدأت بقية العالم بالملاحظة.
اسم المؤلف: آشيش ج. ثاكار
اسم المترجم: سعد الله منّاع
عدد الصفحات: 334