-
المكتشفون والمستكشفون
0د.إ40.00يقدم الكتاب الذي بين أيدينا ترجمة لخلاصة أنواع من العلوم الإنسانية؛ الجغرافيا والتاريخ والأنثروبولوجيا معاً، لرجال قدموا هذه العلوم والمعرفة عن العالم الآخر الذي كان مجهولاً، ويطلعنا مؤلفه على تلك التجارب والمغامرات، وكيف نجح هؤلاء الرجال بتغيير مفهوم العالم الخرافي لدى الناس في العصور الوسطى؟ وتمثل ذلك في تلك الرحلات المغامرة، التي قدمت اكتشافات ونظريات علمية كبيرة، كان لها دور رئيس في توسع المعرفة عن الأجزاء الأخرى من الكرة الأرضية، وأدت إلى ظهور التنافس بين دول أوروبا في حركة الكشوف الجغرافية
اسم المؤلف: حسين حمد حسين الفقيه
عدد الصفحات: 122
-
تاريخ العلوم التطبيقية في الحضارة الإسلامية
0د.إ50.00مساهمة المسلمين في العلوم التطبيقية كان لها الأثر الكبير في تطور هذه العلوم وإثرائها بل كان لهم قصب السبق في الكثير من المجالات الطبية والجغرافية وعلم الملاحة بالإضافة إلى الفلك والرياضيات وعلم الجيولوجيا وغيرها من العلوم، حيث يعد المسلمون أول من ابتكر الأسلوب التجريبي في تناولهم للمعطيات العلمية والكونية من حولهم الأمر الذي أدى إلى تأسيس قواعد المنهج العلمي التجريبي الذي ما زال العلم المعاصر يسير على هديه، كما قدموا اختراعات وابتكارات جديدة، في كل المجالات العلمية، استفادت منها البشرية جمعاء.
اسم المؤلف: حسين محمد حسين الفقيه
عدد الصفحات: 248
-
حكايات زنجبار
0د.إ30.00عبارة عن مجموعة من الحكايات الشعبية المتداولة على ألسنة العامة في زنجبار، ترجمها الكاتب جورج دبليو باتمان من اللغة السواحلية إلى اللغة الإنجليزية، تتراوح في أسلوبها الأدبي وطريقة سردها من الحكاية العامة إلى الحكاية التراكمية التي تعتمد على تكرار الأحداث بأسلوب قصصي جميل.
تأليف: جورج باتيمان
ترجمة: حسين الفقيهعدد الصفحات: 156
-
قصة الاكتشاف الجغرافي
0د.إ70.00عني الاكتشاف الجغرافي بالتقدّم التدريجي في معرفة حضارات الأمم التي كانت تحيط بالبحر الأبيض المتوسط، في تلك المساحات الشاسعة من الأراضي التي تمتدّ في كلّ الاتجاهات. وكانت مهمة الاكتشاف الجغرافي منحصرة في الكشف عن قبائل جديدة من البشر؛ حيث أراد أحدهم أن يعرف الآخر، وذلك لأحد سببين أساسيين إما الغزو أو التجارة أو الاثنين معاً، وفي الآونة الأخيرة، سعى المستكشفون إلى معرفة الأراضي البعيدة، بصرف النظر عن البشر الذين يقطنون فيها كما غلب على الاكتشافات التبشير بالنصرانية ودعوة الناس للدخول فيها، حيث كان معظم الجغرافيين من الرهبان في الأساس.
تأليف: جوزيف جاكوبز
ترجمة: حسين حمد الفقيهعدد الصفحات: 360
