سيميوطيقا السرد القصصي حكايات أمنا الشجرة أنموذجاً

ينهض بنيان القصة القصيرة في مجموعة “حكايات أمنا الشجرة” على توظيف التفاصيل النفسية والاجتماعية فمظاهر الحياة العادية الجارية، هي ما تكون القصة، بنسيجها الفني، ودلالاتها الإيحائية أو التصريحية.

وترى الكاتبة أن السيميوطيقا هي الأقدر على تلبية الطموح في الإحاطة برمزية القصص؛ إذ تسعى السيميوطيقا لرصد فرادة القاص وتميزه، والبحث في رمزية التعبير الفكري والعاطفي والتمعن في الصبغة الأدبية والجمالية، فعند تطبيق هذا المنهج على نص أدبي وتحديدا على فن القصة، نجد انبثاق أشكال من التحليل الدقيق والمعمق لمعالم النص.

المؤلف: رهيف، سمية علي

سِفرٌ نفيس خطّه الأديب والمؤرخ أبوبكر الصولي (ت 336هـ)، وحقّقه الدكتور مصطفى علي قرمد.

يفتح نافذة على رؤية تراثية عميقة لقيمة الشباب ومكانتهم في نهضة الأمم، من خلال نماذج تاريخية وشواهد قرآنية وأحاديث وآثار، وأخبار وأشعار، تثبت أنّ الأمة لا تنهض إلا بسواعد شبابها وعقولهم المتّقدة. إنها دعوة لإعادة الاعتبار إلى طاقات الشباب العربي، والرهان على قدراتهم في قيادة المستقبل.

في هذه التحفة الأدبية، تُبدع لويز إردريتش، مؤلفة رواية “البيت المستدير” الحائزة على جائزة الكتاب الوطنية ورواية “طاعون الحمائم” المرشحة لجائزة بوليتزر، بسحرها السردي الآسر في قصة معاصرة آسرة عاطفياً، تتناول حادثاً مأساوياً، ومطالبة بالعدالة

رواية “لاروز” ملهمة ومؤثرة، وهي استكشاف قوي للخسارة والعدالة وجبر خاطر الإنسان، وهي عملٌ رائعٌ لا يُنسى من أحد أبرز أساتذة الأدب الأمريكي.

على ضفاف الخليج العربي لمعت نجوم استحقت أن توثق سيرها الشخصية والأدبية، ويتناول هذا الكتاب أحد تلك النجوم، حيث يدرس سيرة المستشار إبراهيم بوملحة الأدبية وجوانب من حياته العملية والاجتماعية، وتميزت هذه الدراسة بأنها الأولى التي تتناول بتركيز أدب المستشار بوملحة الذي تنوع بين سرد وشعر. إضافة إلى ما تقلّد من مناصب رفيعة في الدولة، أتاحت له التعبير عن قدراته في خدمة مجتمعه وما قدّم من أعمال ومبادرات ثقافية وإنسانية داخل بلده وخارجه. وهو الأمر الذي أهله ليحظى بثقة قادة الدولة ومحبة الناس، فضلاً عمّا قدّم من منجزات ثقافية وفكرية وخيرية.

آملاً أن تضيف هذه الدراسة لسلسلة الدراسات الأدبية، ولمشروع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة لبنة جديدة من لبنات طموحها الكبير.