يعيش سيف مع أسرته في إمارة الشارقة، حيث ينعم بالأمن والأمان، ويتصف بالشهامة والمروءة رغم صغر سنه، يسمع خبراً عن تضحية استشهاد مجموعة من الجنود البواسل دفاعاً عن الوطن، فيقرر أن يرد الجميل للوطن كما قدم هؤلاء الجنود البواسل الذين ضحوا بدمائهم، فينظر إلى زملائه ويقول لهم بحماس: يجب أن نتشارك جميعً ونبدأ رحلة العطاء لهذا الوطن المعطاء بالمواظبة على التعلم، والدفاع عن الوطن، ومحاربة الأفكار المسمومة التي تؤدي إلى دمار الأوطان.

اسم المؤلف: عبير المطروشي

عدد الصفحات: 28

فازت بأفضل كتاب للطفل في جائزة العويس للإبداع (الدورة 25) – 2018

كثيرة هي التحديات التي تواجهنا في حياتنا؛ فليست طرقان التي نسير فيها معبدة بالزهور والرياحين، بل هي عقبات تقودنا إلى سهول خضراء تعبق فيها زهور النجاح والتفوق لتكلل جهودنا وإخفاقاتنا بالأمل في حياة أفضل ومستقبل يسوده الإيجابية والتفاؤل.
قد نقع، نعم ؛ ولكن لا يعني هذا نهاية الحياة؛ قد يواجهنا أشخاص محبطون لنا؛ ولكن لا ينبغي لهم أن يفتوا من عضدنا. هكذا علمتني الحياة.

المؤلف: مريم الزرعوني

عدد الصفحات: 114

يوسف يتلاعَبُ دائماً بالكلماتِ، حتى يُخفيَ عدمَ قدرتهِ على نطق حرف الراء، لكن يبدو أنَّ التَّلاعبَ سينتهي مع المعلِّمِ حبّاب. تُرى ما الذي ينتظر يوسف في مدرسته الجديدة؟

يختلف كثير من الأطفال مع بعضهم، تعزز هذه القصة قناعة الطفل بأنه مهما اختلف مع صديقه يبقيان على أرض واحدة تحتضنهما، فهما أبناء وطن واحد، فعليهما أن ينظرا فيما يجمعهما لا فيما يفرقهما كي يعيشا بهناء وسعادة.

اسم المؤلف: نورة عبد الرحمن

عدد الصفحات: 34

وادي الوريعة والصقر سمور رحلة مشوقة يتعرف من خلالها الطفل على معالم من الإمارات ويأخذ عبرة منها بقيمة الحرية للطائرة وأنه لا يمكن أن يستغني أحد عن وطنه أبداً.

اسم المؤلف: كريمة السعدي

عدد الصفحات: 32

مجموعة قصصية لكاتب شاب، نرى فيها شخوصاً نقابلها كل يوم ومواقف نعيشها في واقعنا ومشاهد نمر بها، موظفة بطريقة فنية بارعة تضيع فيها الفواصل بين السخرية والجدية والخيال والواقع والحلم والحقيقة.

اسم المؤلف: أحمد عبد العاطي نور

عدد الصفحات: 90

قصة قصيرة تروي لنا عن شجرة جميلة لها أهمية كبيرة عند العرب عامة والإماراتيين خاصة، إنها شجرة الحناء، التي تستعملها النساء في الزينة.

اسم المؤلف: أميرة علي بن كدرا

عدد الصفحات: 28

قصة تحكي قصة استشهاد أول شهيد إماراتي ليروي دمه ثرى جزيرة طنب الكبرى، حيث عاش حياة الجبل الذي أحبه وأحب ثراه كما أحب الصحاري والوهاد، بما فيها من نخيل وذكريات تنبض بالحياة، لينتقل من بلدته المنيعي إلى رأس الخيمة فينفصل عن جذوره التي أحبها في الجبال ليعيش حياة البحر فقد أصبح من حراس الجزر، وسرعان ما أحب البحر كما أحب الجبل، ليتنفس نسائم جباله البعيدة، إنها الجذور التي تخطت التراب وعبرت الجبال وسبحت في البحار راسية هناك، مؤكدة أننا كلنا جذور لتلك الشجرة الضاربة في القدم، خط البحر في أيدي أهل الجزيرة قصصاً جميلة وحكايات لا نهاية لها، لينقض العدو الغاشم على الجزيرة ويقتنص الأرواح مقابل الأرض، ويستولوا على الجزيرة بعدما قتلوا جميع حراسها، ليبقوا ذكرى للجزيرة وأهلها وترابها.

المؤلف: آمنة مصبح علي القايدي

عدد الصفحات: 22