-
يتناول هذا الكتاب شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان من جوانب عدة؛ إنسانية وقيادية سياسية واقتصادية واجتماعية، واستشرافه رحمه الله للمستقبل.
تأليف: مجموعة من الكتّاب
عدد الصفحات: 120
د.إ30.00
-
هذا الكتاب يروي حكاية أبطال قدموا أرواحهم زكية في سبيل الوطن، في جبهة الحق والواجب، وهو يسرد حكاية الشهداء الأبطال الذين رصعوا سماء البطولة بتضحياتهم الخالدة، وسطروا بدمائهم ومواقفهم النبيلة أجمل معاني قيم العطاء في ساحة الفضاء.
اسم المؤلف: البيان – مجموعة من الكتّاب
عدد الصفحات: 410
د.إ200.00
-
عني الاكتشاف الجغرافي بالتقدّم التدريجي في معرفة حضارات الأمم التي كانت تحيط بالبحر الأبيض المتوسط، في تلك المساحات الشاسعة من الأراضي التي تمتدّ في كلّ الاتجاهات. وكانت مهمة الاكتشاف الجغرافي منحصرة في الكشف عن قبائل جديدة من البشر؛ حيث أراد أحدهم أن يعرف الآخر، وذلك لأحد سببين أساسيين إما الغزو أو التجارة أو الاثنين معاً، وفي الآونة الأخيرة، سعى المستكشفون إلى معرفة الأراضي البعيدة، بصرف النظر عن البشر الذين يقطنون فيها كما غلب على الاكتشافات التبشير بالنصرانية ودعوة الناس للدخول فيها، حيث كان معظم الجغرافيين من الرهبان في الأساس.
تأليف: جوزيف جاكوبز
ترجمة: حسين حمد الفقيه
عدد الصفحات: 360
د.إ70.00
-
كتاب يتتبع ببحث عميق في التاريخ، النهج الذي تسير عليه الصين في سياساتها الحديثة، وطموحاتها إلى استعادة أمجاد الماضي استناداً إلى هويتها التاريخية.
تأليف: هوارد و.فرنش
ترجمة: مروان سعد الدين
عدد الصفحات: 446
د.إ100.00
-
-
المؤلف: إفيلين إدسون وإيميلي سافاج-سميث
تقديم: تيري جونز
ترجمة: د.قصي الذبيان
د.إ60.00
-
عبر مجموعة فريدة من الصور يأخذنا هذا الكتاب في رحلة إلى بلاد الرافدين في مرحلة دقيقة من تاريخه، تعرض لكل جوانب الحالة العراقية في تلك الحقبة، ليشكل الكتاب مرجعاً بصرياً ثرياً.
تأليف: محمد مخلوف
عدد الصفحات: 228
د.إ150.00
-
علي بك الكبير صاحب أهم حركة استقلالية في العصر العثماني، حيث بدأ رحلته الوظيفية من ( كاشف الشرقية ) حتى أصبح شيخاً للبلاد في سنة 1174 ه / 1769 م، واستطاع بذكائه أن يصبح حاكماً فعلياً على مصر في عام 8 /هـ 1187صفر 15 يف«أبو الذهب» وتوفي دونجبعد أن انقض عليه كبنهاية علي تناكو ،/م1769هـ/1183 أول من أحدث تغييراً على النقود الذهبية والفضية والنحاسية العثمانية المضروبة كبويعتبرعلي ..م1773مايو النظام النقدي الفضي بضرب أنواع أخرى لم تكن يفكما أنه أحدث تطويراً كبيراً ،م1768هـ/1183بداية من عام سلسلة تشكل نظاما يفمصر فأخذ بالعمل بنظام السلم العشري، وهو تقسيم النقود يف لبقتضرب من القسطنطينية نظراً يفأدنى درجاته وهذا النظام اتبع يهنقدياً كاملاً من النقود الفضية، وتكون البارة الواحدة كبقطع منفخضة العيار من مضاعفات البارة، وكانت النقود التي أصدرها علي تعنص ثيحلوفرة خامات الفضة أحد أهم الامتيازات كبمصر، وبذلك اغتصب علي يفقطع ترابط سلسلة النقود العثمانية المتداولة يفالسبب السلطانية التي لم يفكر قبله أي أمير في المطالبة بها ، حيث سك قروشه دون تكليف من الباب العال
اسم المؤلف: د. أحمد محمد يوسف
عدد الصفحات: 374
د.إ40.00