-
48 ساعة في دبي
د.إ20.00قَدِمَ خالد مع أشرته في زيارة سياحية إلى دبي لقضاء عطلة كانت مليئة بالمغامرة والتشويق، استمتعوا خلالها بما تحتضنه دبي من معالم تسلب الألباب لتشكل ذكرياتها لحظات لا تنسى من المرح والمتعة والافائدة. فقد أصبحت دبي قبلة لرجال الأعمال والسياح، ويأتيها الناس من كل مكان في الدنيا.
كما أن تلك الرحلة لم تخل من أحداث أثارت استغراب عائلة خالد وكادت تعكر صفو تلك الرحلة الرائعة لولا يقظة رجال الأمن في دبي وأعينهم الساهرة على راحة وسعادة كل من تطأ قدماه دانة الدنيا.اسم المؤلف: غازي حسين العلي
عدد الصفحات: 60
-
-
الكجوجة
د.إ25.00قصة فتاة يتيمة تعيش مع جدتها بعد وفاة أمها بعد ولادتها، اضطرت جدتها للعمل بعد وفاة جدها، حيث نطحه الثور في بطنه أثناء اليازرة التي كانت مصدر رزق وعيش له، كانت الجدة تتقن “حياكة التلي” فتعلمت الفتاة هذه الحرفة سريعاً وأتقنت كل تفاصيلها، حيث ساعدت جدتها في هذا العمل الذي كان مصدر رزق لهما، ثم تتزوج الفتاة وتسعد جدتها بزواجها من ابن عمها، لكن الفرح لم يدم طويلاً فقد أكل الجراد الأخضر واليابس ولم يبق من الحياة الزراعية شيئاً، واضطر زوجها للجلوة والسفر كما سافر كثير من الأهل والأحباب للعمل خارج البلاد، تاركين وراءهم عيوناً دامعة وقلوباً متفطرة، ونفوساً متحسرة.
اسم المؤلف: حليمة خميس الدوار
عدد الصفحات: 30
-
الليالي البيضاء في دبي
د.إ25.00أود البقاء معك، مهما كانت الخلافات والحواجز وحتى المسافة، كل العناء يهون برفقتك، كل الأحزان والقلق، كلها تنتهي بمجرد ما أفكر أنك هنا بالقرب مني ما أجمل أن يلقى كل منا مؤنسه الذي يسعد بالقرب منه؛ فيعتاد القرب منه وينسيه الواقع بما فيه ويعيشان معاً في دنيا خاصة، هذا ما حدث مع بطل روايتنا عروة الذي عاش في المستقبل بتطوراته وروبوتاته، إلا أن بطلة أحلامه كانت في الماضي بروعته وخيالاته، فدخل إليها في إحدى ليالي بطرسبورغ الماطرة متدثراً بسترته السوداء الطويلة، ملتحفاً حول عنقه وشاحاً سميكاً من الصوف حتى يقيه من البرد، فوجدها على الرصيف، حيث سمع صوت نحيبها ورآها جالسة متكئة على جسدها النحيل، ثم توالت أحداث الرواية التي تجولت بنا بين سحر الماضي وحضارة المستقبل.
-
-
بوجدانا
د.إ40.00لم أعد قادراً على التفكير في أي شيء، كل ما كان يعنيني أن أسابق الزمن لألحق بك، وأمنعك من المغادرة، وأخبرك بأنني اخترتك أنت، وليكن ما يكون، لكن القدر لم يمهلني لأصل، أكاد أجزم أنني سمعت صوت ضلوعي وهي تتكسر، وشاهدت بركة الدماء التي تجمعت أسفل رأسي، ثم غبت عن الوعي، وتوقفت حياتي عند هذه اللحظة، فتحت عيني لأجد التاريخ المدوّن في الشاشة أمامي 24 يناير2042، كل شيء حولي تغير، تبدلت الحياة والبشر.. شيئان فقط بقيا على حالهما: وجهي، وحبك.
-
-
-
-
ليلي في جزيرة الهيلي
د.إ40.00قصة من الخيال ذات مغزى تربوي تعليمي وتثقيفي بما تحتويه إمارة أبو ظبي من معالم سياحية في إطار درامي تشويقي مؤداه كل شخص منا متميز بخاصية معينة تميزه عن غيره، فعندما تنظر لنفسك في المرآة، لا تتذمر من شامة تظن أنها تشوه وجهك، أو صلعة تعتقد أنها أمر يدعو للخجل، او خصلات شعر بيضاء تشعرك بالأسى، لأن الشيب قد غزاك وأنت في عمر الزهور. أنت متميز، نعم، أنت متميز؛ لأنك مختلف.
اسم المؤلف: منصور العلوي
عدد الصفحات: 296
