قصة تربوية تتناول تستهدف ربط الطفل بالقراءة وتعزز فيه ارتباطه ومحبته بأمه، وتتناول دور الأم في نجاح الطفل في حياته العلمية والعملية. مع ملحق تعليمي وتدريبات عملية في نهايتها ترسخ المفاهيم اللغوية والتربوية التي خرج بها الطفل من القصة

تأليف: ميسون عدنان

عدد الصفحات: 24

قصة تحكي قصة استشهاد أول شهيد إماراتي ليروي دمه ثرى جزيرة طنب الكبرى، حيث عاش حياة الجبل الذي أحبه وأحب ثراه كما أحب الصحاري والوهاد، بما فيها من نخيل وذكريات تنبض بالحياة، لينتقل من بلدته المنيعي إلى رأس الخيمة فينفصل عن جذوره التي أحبها في الجبال ليعيش حياة البحر فقد أصبح من حراس الجزر، وسرعان ما أحب البحر كما أحب الجبل، ليتنفس نسائم جباله البعيدة، إنها الجذور التي تخطت التراب وعبرت الجبال وسبحت في البحار راسية هناك، مؤكدة أننا كلنا جذور لتلك الشجرة الضاربة في القدم، خط البحر في أيدي أهل الجزيرة قصصاً جميلة وحكايات لا نهاية لها، لينقض العدو الغاشم على الجزيرة ويقتنص الأرواح مقابل الأرض، ويستولوا على الجزيرة بعدما قتلوا جميع حراسها، ليبقوا ذكرى للجزيرة وأهلها وترابها.

المؤلف: آمنة مصبح علي القايدي

عدد الصفحات: 22

مجموعة قصصية تنحاز فيها الكاتبة إلى قضايا المرأة والطفل باعتبارهما أكثر الشرائح حساسية في المجتمع، وبأسلوب متميز جمعت فيه معاني وجدانية سامية بلغة بديعة.

اسم المؤلف: مريم الزعابي

عدد الصفحات: 64

مع حاجة كل منا إلى الحلول العملية والإبداع في الأفكار دون عناء، يقدم لنا هذا الكتاب 16 طريقة لتوليد الأفكار، ستجعل الأفكار تتوالد بشكل لا حصر له وفي وقت قصير نسبياً.

تأليف : إسحق روبليدو
ترجمة : لبنى بورحيمة

عدد الصفحات: 208

رواية لليافعين ضمن برنامج دبي الدولي للكتابة بقلم الكاتبة ميثاء الخياط، حيث تنسج أحداث روايتها من خلال الحدث المفاجئ للبطل خليفة الذي يجد نفسه في مزرعة عمه مرغماً على فعل أشياء لم يعتد عليها، لتدور به الأحداث ويقع في هوى خيله -طوفان-ويتعلق به، رابطاً مصيره بمصير خيله الذي أضفى عليه سعادة غامرة في ظل مغامرة مثيرة.

المؤلف: ميثاء الخياط

عدد الصفحات: 135

اجْتَاحَ الفَيَضانُ غَابَةَ المَانْجَروف، فَتَشَقْلَبَت القَبَاقِبُ والحَلَزُونَات، وعَلِقَتْ سَلْحُوفَة.. فَكَيْفَ سَيَتَعاوَنُ الأَصْدِقَاء؟

تأليف : جهان علي

المؤلف: نسيبة المنيس

عدد الصفحات: 24ص

كانت هنالك عجوز تعيش في قرية آمنة مطمئنة، تصنع العطور من الأزهار البرية والأعشاب المعطرة، كانت تجمع عطرها في وعاء لا تستطيع حمله، فينسكب منه العطر في الطريق ويتسبب في أذى أهل القرية؛ حيث ينزلقون على الطريق من أثر الزيوت العطرية المتسربة من الوعاء، وذات يوم مر السلطان من أمام بيتها، وإذا بالرائحة الزكية تعبق بالمكان، فسأل عن مصدر الرائحة، فقيل له: إنها من بيت العجوز، ليستفسر السلطان من العجوز التي لم تعترف بمصدر الرائحة وتتورط من خلال كذبها أن مصدر الرائحة هو شعر بنتها، ثم تعترف للسلطان بأنها مجرد كذبة وأنها كانت تصنع العطور، فيطلب منها السلطان صنع العطور له ويكافئها بالزواج منها بعد أن تحولت إلى شابة جميلة بفعل أزهار الأماني.

اسم المؤلف: هيا أحمد الحامد

عدد الصفحات: 32